أكمل إبراهيم
قصة ممتازة راقية حقا صادقة تؤكد علي كم الفساد الذي يؤثر علي الشباب المجتهدين لكي يجبروهم علي العمل بالربي والمال الفاسد والأسوأ من ذلك أن هؤلاء المرابين وتجار الأموال الفاسدة كثروا في المجتمع ويتعاون معهم الكثير من المحامين لتضليل العدالة في المجتمع ففسدت مهنة المحاماة بعد أن كثروا المحامين الفاسدين ولذلك فإن أفضل وأسمي عصر عدلا هو ماكانت الشرطة تتولي الدفاع عن المتهمين عند يقينهم بالبراءة ف رجال الشرطة دارسين للحقوق والقوانين بشكل جيد ولابد من عودة الشرطة للدفاع والعمل في مجال الحقوق لينظف المجتمع حقا من هذا الفساد في الكثير من القطاعات بالدولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق